تكلمت سابقا وقلت بأنها كانت تعمل في جيان وانتقلت وعملت في المنامة وهي متزوجة من بحراني وهي سنية مستشيعة.
وانها كانت تسكن في السنابس وانتقلت الى الدية ولكن لا حياء لمن تنادي فكل من هب ودب وأخذ يكتب كانه محلل سياسي محنك.
وكأن هذه المرأة ليست بشر فأخذو يتاجرون بها وبسمعتها وكأنها لعبة بأيديهم وكل هذا لكونها غريبة.
وأن دل على شيء فانما يدل على البعد الديني والأخلاقي.
فاعيد وأكرر هذه المرأة رحمة الله عليها متزوجة من بحراني ساكن قبلا في السنابس وانتقلت
وسكنت في الديه ويقال معها جدتها.
والسؤال هنا لماذا هذا التكتم عليها وعلى اصولها ونسبها سواء من الناس او من قبل الحكومة؟؟؟
اولا التكتم الغريب من قبل الحكومة هو لسبب واضح وهي انها يمنية الأصل ومستشيعة ويقال بأنها
اماراتية ولكن الأقرب هي يمنية ولذلك عنوانها كما يقال في الأصل سافرة.
ولتبصرها ودخولها في التشيع تبرأ منها أهلها ويقال بأنهم سلفيين متشددين ولهذا صار التكتم.
ثانيا من الناس وخصوصا أهالي الديه لكونها غريبة وتذهب من شقتها الى العمل ليست معروفة
جيدا لديهم ولعل هناك سببا آخر هوطريقة اصابتها بالسيخ الحديدي هل هومن المتظاهرين وأصابها
بالخطأ أم من قوات الشغب متعمدين كانوا في اصابتها ام كان بالخطأ ؟!!!!!!!
وهناك أيضا أسألة كثيرة ومحيرة في نفس الوقت منها من قام بتصويرها؟؟؟
أهو واحد من المتظاهرين؟؟ أو كان من قوات المرتزقة؟؟
عندما نحلل بالأنصاف نستنج بأن من قام بتصويرها هو من قبل الطرف الذي رمى السيخ
ولهذا لم يكن هناك صوت فقط نقل الصور بدون الصوت لماذا؟؟؟؟؟!!
والجواب واضح لأنها لابد من حالتها المفجعة ذكرت من أين اتى السيخ الحديدي ولهذا حذف
الصوت لأنه أكبر دليل على من فعل ذلك.
وختاما لايسعنا أن نقول الا رحم الله زهرة وأسكنها فسيح جناته مع من تتوالهم من النبي والأئمة الأطهار