سليل بني امية(المحمود) يدعي انه ابن رسول الله !

أكد أن توصيات تقرير تقصي الحقائق ليست واجبة على الدولة كلها وبحذافيرها.. المحمود:
تخفيف الأحكام أو إلغاؤها لمن سبق العفو عنه ستكون عاقبته التهديد لمن أخلص للوطن 9/12/2011 - 8279-العدد
الشيخ عبداللطيف المحمود










ذكر الشيخ الدكتور عبداللطيف المحمود في خطبة الجمعة امس «يسألني كثير من الناس هل سيتم تطبيق توصيات تقرير بسيوني على أولئك الذين ارتكبوا جرائم في حق الوطن والمواطنين حيث جاء فيها التوصية بتخفيف الأحكام وإلغاء حكم الإعدام في حق من قتل نفسا بغير نفس متعمدا».
وقال «كل شيء جائز في هذه الأيام إذا لم نعتبر بالدروس المستفادة من الأزمة التي مررنا بها، غير أنه من الواجب أن يكون من سيتخذ القرار ذا حكمة إن أراد أن ينحو هذا المنحى وذلك باتباع الأسس التالية:
أولا: ان هذه التوصيات ليست واجبة على الدولة كلها وبحذافيرها (من قال ذلك؟ لا تنسى ان العالم قرأ واطلع على التقرير باللغة الانجليزية وليس النسخة العربية المفبركة) فإن لكل دولة ظروفها وحالاتها.
ثانيا: إنه لا يجوز عقلا ولا قانونا أن تخفض العقوبات عمن سبق أن استفاد من الإعفاءات السابقة ثم عاد مرة أخرى (ها انت قاضي محكمة واطلعت على حيثيات القضية وعلى اساسها اصدرت حكمك؟؟!!!)، والقانون يجعل العود للمخالفة ظرفا مشددا خاصة مع سبق الإصرار والترصد للإيقاع بالوطن في محن لا تنتهي خاصة أن الموجهين لهؤلاء المدانين يتوعدون بالعود مرات وكرات (ما شاء الله صاير تعرف الغيب ابو العريف).
ثالثا: يمكن أن يكون التخفيف عن الجرائم التي هي من نوع الجنح والمخالفات، أما التي هي من نوع الجرائم فإن التخفيف منها ضرر على البلاد والعباد (اذا ثبت ارتكابهم لهذه الجرائم المدعاة فعلمائنا الاعلام هم اول الناس الذين سيطالبون باعدامهم وليس انت الفهيم فقط).
رابعا: إن التوصية بإلغاء حكم الإعدام هو مجاراة لما يعمل به في الدول التي تراعي الجاني ولا تراعي المجني عليه (هذه وجهة نظرك الشخصية وليست الحقيقة)وقد قال الله تعالى بالنسبة للقتل العمد: «ولكم في القصاص حياة يا أولى الألباب لعلكم تتقون)، ومن معنى التقوى في هذا المقام تتقون زيادة القتل وتهديد الأمن.
خامسا: يقول رسول الله (ص): (إن المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين) وقد لدغنا من كثرة الإعفاءات فهل من مدكر.(والشعب ايضا لدغ كثيرا من كثرة الوعود التي لم ينفذ منها شيىء)
أخيرا: أقول إن تخفيف الأحكام أو ألغاؤها بالنسبة لمن سبق العفو عنه أو في الجرائم أو تخفيف حكم الإعدام ستكون عاقبته ونتيجته التهديد للملك ولعائلته وللنظام الحالي الذي يحمي الجميع (هذا تحريض للنظام للتمادي في غيه وطغيانه ضد الشعب فيا ويلك من عذاب الله في الدنيا والاخرة) ، ولمن أخلص لهذا الوطن ودافع عنه، بل أكثر من ذلك نقول إنه يحمي هؤلاء الذين أثاروا الأزمة وأتباعهم، كما أنه يحمي دول مجلس التعاون الخليجي الذي تتهدده أخطار الفوضى وأخطار التقسيم.
***
وتابع «من مشاهد يوم القيامة محكمة تحقيق ربانية في ادعاءات ادعاها أتباع عيسى عليه السلام وهي أنه عليه السلام أمرهم بأن يجعلوه وأمه إلهين، والمحقق والقاضي هو رب العالمين، فكيف سيجري التحقيق؟
المحقق وهو رب العالمين يقول لعيسى عليه السلام: «أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَهَيْنِ مِنْ دُونِ اللَّهِ؟» (الست انت الان تدعوا لذلك؟ لعبادة الملك و رئيس الوزراء؟ من دون الله)
يجيب عيسى عليه السلام:
«سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ إِنْ كُنْتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ (116) مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلَّا مَا أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ وَكُنْتُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا مَا دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (117) إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (118)»
ويصدر الحكم من رب العالمين بصدق عيسى عليه السلام وأنه مفترى عليه (انت لا ينطبق عليك هذا الكلام)من أتباعه الذين جعلوه إلها أو ابنا لله أو ثالث ثلاثة وليس عليه من أوزار أتباعه شيء وإنما يتحمل أولئك المفترون آثامهم فيقول سبحانه: «هَذَا يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (119)» المائدة، هذا مثال من أمثلة براءة الأنبياء من ادعاءات وتصرفات أتباعهم ومن يدعون حبهم لهم».
وقال «وأتصور أن مثل هذه البراءات يمكن أن تصدر من كثيرين من الأولياء والشهداء الذين نسب إليهم ما لم يدعوه أو يقولوه، ومنهم الإمام الشهيد الحسين بن علي رضي الله عنهما وأرضاهما فهو وأخوه الحسن رضي الله عنهما قال عنهما رسول الله (ص) فيما يرويه أبوهريرة رضي الله عنه وغيره: (إِنَّ الْحَسَنَ وَالْحُسَيْنَ هُمَا رَيْحَانَتَايَ مِنْ الدُّنْيَا) رواه الترمذي وغيره، يمكن أن يتبرأ الحسين من بعض أتباعه والمغالين في حبه»، ومن تلك البراءات:
- ألم تقرأوا في القرآن الكريم كلام ربكم في فضل المهاجرين والأنصار قوله سبحانه: «وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ». (لماذا لم تكمل يا المحمود ؟الم تقرأ الاية التي بعدها: وممن حولكم من الاعراب منافقون ومن اهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم مرتين ثم يردون الى عذاب عظيم. من هم هؤلاء يا ترى ؟؟؟ اكيد ما عندك جواب يا المكبوب) لماذا تكفرونهم وتعادونهم (نحن نكفر ونعادي من كفره وعاداه رسول الله وآله لا شيىء غير ذلك) وتغرسون عداوتهم في نفوس أبنائكم وأتباعكم؟ (اذا كان من عند رسول الله وآله)، وهل تعدلون بقول الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه وشهادته لهم قول أحد من البشر؟ إني برىء ممن يقول ذلك ويعمل به ويدعو إليه.
- ألم تقرأوا قوله تعالى فيمن يأتي من أمة جدي(من انت لتدعي ذلك فليتبوأ مقعدك من النار. انت سليل بني امية بالدليل الذي نشر وانتشر في المنتديات) محمد (ص) بعد المهاجرين والأنصار: «وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آَمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ (10)» الحشر(لو كنت كذلك لما ترددنا في الدعاء لك) ، فلماذا لا تعملون بهذا وتستغفرون للمهاجرين والأنصار وهم من الذين سبقوكم بالإيمان وعزروا جدي (خسئت ان يكون جدك) رسول الله (ص) ونصروه واتبعوا النور الذي أنزل معه وشهد لهم الله أنهم من الصادقين ومن المفلحين؟ إني بريئ (تبرأ من الان الى يوم القيامة كان نفعك ذلك)ممن لا يستغفر للمهاجرين والأنصار الذين سبقوهم بالإيمان.
- ولماذا تعملون على غرس الغل والحقد والبغضاء (اظهر لنا دليل على ذلك) في قلوبكم لهؤلاء ولإخوانكم من المسلمين عملا بقوله تعالى: «وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آَمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ»؟ (نعم للذين امنوا برسالة محمد و آله الاطهار)
إني بريئ ممن يغرس الغل والكراهية والبغضاء للمسلمين.
- لماذا اتخذتم اللعن والسب والشتم شعارا لكم وقد قال جدي رسول الله (ص): (ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذىء)؟ (لمذا لم تستشهد بالقرأن الكريم هنا؟!! الم تقرأ قوله تعالى: الا لعنة الله على القوم الظالمين. الم تقرأ: واولئك يلعنهم اللاعنون. من هم ياترى هؤلاء القوم يا المحمود ؟؟؟ انا متأكد انه ما عندك اجابة يا من تدعي انك ابن رسول الله (استغفر الله ربي واستكثر عليك حتى ان تكون من سلالة ابي لهب) نحن نلعن من لعنه الله ورسوله وآل بيته و غيرنا هم الذين يسبون.
إني بريئ (تبرأ من نفسك التي بين جنبيك احسن)ممن يجعله شعارا له ويعمل به ويدعو إليه.
- لماذا تؤذون جيرانكم ومن حولكم وأنتم تقيمون صلواتكم (اعتقد ان الجميع القاصي والداني يعلم جيدا من ينقل الصلاة من خلال الميكرفون وهم بالتأكيد ليسوا الشيعة)وما أحدثتموه من شعائر تعازيكم (نحن احرار في شعائرنا التي يرضى بها الله ورسوله وآل بيته حسب ديننا الاسلامي الحنيف وقانون دولتنا وحقوق الانسان العالمية) وتعلنون أنكم تفعلونها حبا فينا (لا تلصق نفسك في آل البيت احسن ليك) أهل البيت رضوان الله عليهم وقد قال جدي (اجل مقام رسول الله ان يكون جدا لامثالك) رسول الله (ص): (مَا زَالَ جِبْرِيلُ يُوصِينِى بِالْجَارِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُونهُ)، فلماذا آذيتم جيرانكم من المسلمين وغير المسلمين بمكبرات الصوت والأصوات المرتفعة؟ (احد اشتكى ليك من جيراننا؟ اعطنا اسمائهم واحنا راح نرضيهم اذا مو راضيين حسب ادعائك و نغلق هذا الملف)
إني بريئ (الله ورسوله براء منك قول امين) ممن يؤذي جاره تنفيذا لوصية جدي رسول الله (ص) (والله حاله الا بيلصق نفسه بجدنا ترى احنا ما نعترف بك).
- لماذا اتخذتم اللطم وضرب الصدور شعارا لكم في مواسم أحدثتموها حبا فينا كما ترون وقد قال جدي رسول الله (ص): (لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَطَمَ الْخُدُودَ، وَشَقَّ الْجُيُوبَ، وَدَعَا بِدَعْوَى الْجَاهِلِيَّةِ).؟
إني بريئ (نحن سعداء بتبريك من اعمالنا) من أعمالكم هذه عملا بقول جدي (ليس جدك) رسول الله (ص). (يا المكبوب الم تقرأ حديث رسول الله الذي تدعي زورا و بهتانا انك من سلالته: كل الجزع لا يجوز الا على الحسين (ع).
- لماذا لا تمحصون ما نسب إلينا من الأقوال والأفعال وتعرضونها على القرآن الكريم وعلى أقوال جدي (ليس جدك) رسول الله (ص) وأفعاله وترونها تتطابق معها فتتبعونها أو تخالفها فتنكرونها (نحن لا ننتظر من هم على شاكلتك لكي يعلموننا ما نعلم)، وقد قال الله تعالى: (إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ)؟ كما قال تعالى: (وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا»؟
إني أبرء إلى الله من اتباع الظن وترك العلم الثابت بالقرآن والسنة النبوية المطهرة.
- لماذا انشغلتم وشغلتم بالأقاصيص التي تصل أحيانا إلى الخرافات التي لا يصدقها عاقل (لم تعطنامثال على ذلك؟؟ قصصنا كلها مثبته و مؤرخة و متواترة و لا يمكنك لا انت و لا اللي اكبر منك انكارها او نفيها وهي لا تصل الى ما وصلتم انتم اليه من تغليط لرسول الله وهو الذي يقول عنه تعالى: ولا ينطق عن الهوى وتصحيحكم لمواقف الخلفاء من بعده حتى لو خالفت اوامر ونواهي رسول الله)عن انكبابكم على قراءة القرآن الكريم وفهم معانيه وقد قال جدي(ليس جدك) رسول الله (ص) فيما يرويه أبي (لو تعبد الله 24 ساعة طوال حياتك ما بتصير ولد الامام علي مو بالغصب) علي بن أبي طالب رضي الله عنه: (مَا اجْتَمَعَ قوم في بيت من بيوتِ اللهِ يَتْلُونَ كتابَ اللهِ تعالى، ويتَدَارَسُونَهُ بينهم إِلا نَزَلَتْ عليهم السكينةُ، وَغَشيَتهم الرحمةُ، وحَفَّتهمُ الملائكةُ، وذَكَرهُمُ اللهُ فيمن عِندَهُ، ومَن بطَّأَ به عَملُهُ لم يُسْرِعْ بِهِ نَسبُهُ)؟
إني بريئ ( ونحن ايضا) ممن يقدم على القرآن الكريم وقول جدي (ما تعجز يعني ليس جدك) رسول الله (ص) الصحيح أقوال القصاصين ورواة الخرافات؟.



مهما حاولت لن تنسب الى رسول الله صلى الله عليه وآله ومكانك الصحيح هو ان تكون سليل بني امية و الارادة الالهية راح تراويك في النيا قبل الاخرة والحمد لله انك قاعد تطلع احقادك الدفينة ضد اتباع اهل البيت عليهم السلام ونقولها لك كما قالتها عمتي(وليست عمتك) كد كيدك واسع سعيك وناصب جهدك فو الله لا تمحوا ذكرنا و لا تميت وحينا ولا يرحض عنك عارها يا ابن المكبوب[center]